تعرف أكثر
شهادات
عدنان المؤدّب: المُثَقَّفُ”حمّالُ أَلْوِيَةِ” الثّورةِ
- مهما حاولتَ أنْ تكونَ حكيمًا في مواجهةِ حَدَثِ الموت، مُخْفِيًا جَزَعَكَ وفزَعَكَ ومُجمِلاً صبرَكَ ومُستَجْمِعًا…
أولاد أحمد بين جنّة المعرّي وجحيم دانتي
كانت أول مرة أستمع فيها مباشرة إلى شعر أولاد أحمد بدار سيباستيان، بالحمامات، في بداية التسعينات. لقد استمعت إلى…
أخجل من الاعتراف…
وقفت أسند ظهري إلى جدار المكتبة التي احتضنت حفل توقيع كتاب فتحي بن الحاج يحيى – وهو صديق تجاوزتُ في الكلمة ضيق…
الموت السوري كرافعة للابداع!!
“لماذا أقتل الآخرين؟ ولماذا يقتلونني؟ لماذا اكرههم ولماذا يكرهونني؟ ”، هذه الأسئلة وغيرها يطرحها المجند…
ألوان الجدار
عاش الفتى نتيجة هذه الهجرة ثمانية أعوام خلف ما سمي يومئذ بالستار الحديدي (خريف 1957- ربيع 1965)، وتنقل بين واجهتي…
من البدايات إلى تحليل الخطاب
{{البدايات:}} كان حلم الأب أن أواصل تعليمي في الأزهر، بعد أن حفظت القرآن في كُتِّاب القرية. تبيّن للأب أنّ المسار…
سمــر على ضفاف نهر السان
هرول صاحبنا الشيخ بعد أن وضع حقيبته في فندقه المعتاد بشارع سان ميشال إلى مقهاه المفضل بساحة السوربون بالحيّ…
عوالم المعتقلين السابقين في سوريا (2)
هل يصح الكلام على مجتمع من المعتقلين السياسيين السابقين في سوريا؟ بتحفظ شديد فقط. فقد آلت سياسات النظام العنيفة إلى…
عوالم المتعقلين السابقين في سوريا (3): بورتريهات
الفقرة التالية مخصصة لرسم ملامح مفصلة بعض الشيء لمعتقلين سياسيين سابقين من خلفيات إيديولوجية وتنظيمية مختلفة. الغرض…
تعليق حجابي… بين الرواية والسفور
طلب منّي أحد الأصدقاء، إعادة نشر مادّتي عن الحجاب، في موقع دروب، وهي مادّة منشورة سابقا في الأوان. تلك المادة هي في…
عوالم المعتقلين السياسيين السابقين في سوريا (1)
عن التحقيق والاعتقال وتجربة "الاستحباس"، عُسرا أو عسرا شديدا... لم يتسن لأحد من السوريين أن يتناول حياة المعتقلين…
تدوينات عن اسواق بغدادية
في بغداد يصعد الوقت على هاوية من لهب، يهبط التاريخ إلى حضيضه في نهر من دماء... لا رياح تهب من الجهات إلا ريح…
الموت وحده جفّف حبر قلمه
كنّا نلج إلى قاعة المحكمة الواحد تلو الآخر ملوّحين بشارات النّصر ولن أنسى ما حييت مشهد مئات المحامين الّذين هبّوا…
حكاية الفيلة البيض
القصص التي نقرأها ونحن صغار، بعضها يترك فينا أثرا أكبر من غيرها، مثل حكايات "بيتر بان" و"بينوكيو". أسطورة الفيلة…
شهادة كاتبة عراقية عن يوميات الهلع والدمار: ساعتان ما بعد التقويم
أنا امرأة تجازف كل برهة وتراوغ موتها... أتجول بين ظلال الوحوش البشرية التي ترفع سيوفها الصدئة، تحز بها رقاب…